هل كانت «المرأة الباكية»، التي خلّدها بيكاسو في لوحة شهيرة تحمل هذا الاسم هي صديقته دورا مار، أم صورة رسمها الفنان الاسباني الكبير لعذابه الشخصي وتعبيراً عن حزنه الداخلي؟ هذه هي الأحجية التي يحاول زوار معرض يقام حالياً في باريس أن يقفوا على تفاصيلها، بعد أن أعلنت آن بالداساري، مديرة متحف بيكاسو في العاصمة